Monday, March 31, 2008

رد فاتر على قرار فاجر


رد فاتر على قرار فاجر
بعيدا عن أى حاجة وعن كل حاجة وأى شىء وكل شىء مجرد مقالة قريتاه فاأثارت بداخلى شيئا ما فا قلت أنازلهالكو
المقالة فى جريدة الجمهوريةوهى جريدة قومية فى عدد يوم الخميس وهو العدد الإسبوعى للجريدة
صفحة 4 باب أخر الأسبوع بقلم محمد أبو الحديد رئيس مجلس الإدارة
والذى جاء بعنوان (نحن وشروط المعونة الأمريكية )
رد فاتر ..... على قرار فاجر
ومعملتش عليه أى إضافات
المقال كما نشر فى الجريدة

مع المقاال

لست راضيا على الإطلاق عن مستوى رد فعلنا الرسمي والشعبي على قرار الكونجرس الأمريكي حول المعونة للأمريكية المقررة لمصر فى العام الجديد الذي يبدأ بعد أيام ولا أجد تعبيرا ولا أجد تعبيرا أصف به ردنا على هذا القرار سوى أنه( رد فاتر على قرار فاجر )
القرار صدر فى ررأيى بصيغة تحمل متعمدة لمصر ولكبريائنا الوطني الإهانة المعتمدة تبدوا واضحة فى شقين تضمنها القرار العام بالذات
الأول تعليق صرف مائة مليون دولار من المعونة حتى تلبى مصر مطالب أمريكية محددة فى سياستها الداخلية وفى علاقتها بإسرائيل وتحديد مدة زمنية لذلك مدتها أربعون يوما ومن حق وزيرة الخارجية الأمريكية إنهاء هذا التعليق إن رأت فى هذا ضرورة للأمن القومي الأمريكي
الثاني إخراج جزء من المبلغ المتبقي من المعونة من أى سيطرة للحكومة المصرية بمعنى أنا تنفرد الإدارة الأمريكية بتحديد من فى مصر يتسلم هذه المبالغ وماذا يفعل بها وبشرط ألا يتم ذلك تحت رقابة الحكومة المصرية خاصة بالنسبة للجمعيات العاملة فى مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان.
الشق الأول يعتبرنا ببساطة تلاميذه فى المدرسة الأمريكية.
فلو أن هذا الشق تضمن قطع المائة مليون دولار نهائيا من المعونة لكانة الإهانة أخف لإن ذلك كان سيعنى على الأقل إننا فعلا بإرادتنا الوطنية المستقلة شيئا أغضب أمريكا أو إستفز الكونجرس وإستحق القطع .وهذا لوحدث شهادة لنا لا علينا .لكن تعليق الصرف وربط إنهائه بشروط وإعطاء وزيرة الخارجية الأمريكية حق الوصاية علينا
يحمل منتهى الضغط علينا لكى نفعل لكن ما تريده أمريكا .
فنحن التلامذة فى مدرسة أمريكا لن نحصل بمقتضى ذلك على هذا الجزء المعلق من مصروفنا إلا إذا لبينا المطالب الأمريكية وخلال مدة زمنية محددة وبشهادة حسن سير وسلوك من الأبلة كوندليزا رايس وليس حتى من ناظر المدرسة الرئيس بوش تقدمها للكونجرس عنا إمعانا فى الإساءة إلينا . أى أنه مفروض علينا أن نفعل كذا وكذا وبإرادة أمريكية خالصة .
الشق الثانى يعنى ببساطة إلغاء وجود الحكومة المصرية وولايتها على بعض مؤسسات مجتمعا وأفراده فهذه المؤسسات والأفرا ستتعامل هاالحكومة الأمريكية مباشرة خارج أى قنوات رسمية مصرية فالحكومة الأمريكية هى التى ستحدد لهذه المؤسسات والأفراد أهدافها وهى التى ستقدم لها التمويل اللازم لتحقيق هذه الأهداف وهى التى ستراقب إنفاقها لهذا التمويل المتحدثون الأمريكيون بإسم الإدارة والكونجرس يبررون ذلك كله بإنه يهدف لضمان سرعة إنجاز مصر للإصلاحات الضرورية فى الإقتصاد والديمقراطية وحقوق الإنسان . فماذا كان رد فعلنا كمصريين حكومة وشعبا
1- أطلقنا على المستوى الرسمى تصؤيحا مستهلكة وضعيفة نؤ كدفيها رفضنا لأي شروط تضمنها برنامج المعونة الأمريكية للعام الجديد أى أننا نرفض الشروط لكننا نريد المعونة فماذا لو أصر الكونجرس الأمريكي ؟
وربما كان موقفنا سيبدو أفضل لو قلنا إننا نرفض المعونة نفسها إذا إرتبطت بشروط
2- أتهمنا كالعادة وعلى المستوى الرسمى أيضا اللوبى الموالى لإسرائيل فى الكونجرس بإنه وراء تعليق مبلغ المائة مليون دولار وهو أيضا إتهام مستهلك وضعيف ونحن نعرف أنا هذا اللوبى موجود منذ وجود إسرائيل قبل سيتن سنة وأن له نفوذه داخل الكونجرس والإدار وكافة مؤسسات صناعة وإتخاذ القرار فى أمريكا ونعرف أنه ينشط كلما حان موعد تقرير المعونات الخارجية لعام جديد أو كلما لاحت بوادر إتفاق مصرى أمريكى على صفقة سلاح أو أى خطوة إيجابية .
لكن ما علاقة هذا اللوبى بدفع التطويروالإصلاحات الإقتصادية والديموقراطية فى مصر؟ هذه مطالب وإشتراطات أمريكية خالصة
3- لم يصدر حتى الأن على المستوى الشعبى رد فعل قوى وواضح على قرار الكونجرس الأمريكى وشروطه رغم أن هناك الكثير الذى يمكن عمله فى مثل هذا الموقف .
ولذلك فإننى أقترح على سبيل المثال:
أ – أن يجتمع الكونجرس المصرى بمجلسيه الشعب والشورى ويصدر بيانا مشتركا يرفض فيه بإسم الشعب المصرى شروط المعونة الجديدة التى قررها الكونجرس الأمريكى
ب- أن يتبنى أى حزب معارض مثل الوفد أو التجمع ولا أقول الحزب الوطنى حتى لايبدو هذا العمل وكأنه بإيعاز رسمه دعوة كافة الأحزاب والقوى السياسية والوطنية إلى إصدار بيان مشترك برفض الأحزاب المصرية للشروط الجديدة فى المعونة
ج- أن تعلن الجمعيات المصرية العالة فى مجالات حقوق الإنسان والديموفراطية التى قصدها الكونجرس بالتمويل الأمريكى المباشر رفضها لأى تمويل خارجى لا يتم عبر القنوات الشرعية المصرية إبرا لذمتها وتاكيد بإنها ليس لها أهدلف تتعارض مع المصالح القومية العليا للوط والمجتمع هذا قليل من كثير يمكن عمله فى الإطار السياسى والديموقراطى الطبيعى ودون تشنج أو إنفعال أو مزايدة
ولابد أن يتم ذلك من الأن وقبل زيارة الرئيس بوش المرتقبة لمصر حتى تصله الرسالة واضحة فيتخذ القرارالصحيح أو يدرك على الأقل أنه يتعامل مع شعب حى متحد غير قابل للشراء أو المساومة لقد مللنا إسطوانة المعونة الأمريكية و إستخدامها من جانب أمريكا كورقة ضغط سياسى على مصر والملاحظ أنه فى كل سنة تتزايد الضغوط والسبب أننالا نقابل هذه الضغوط فى أى مرة بموقف قوى حاسم رسمى وشعبى يكفى لوقوفها ولم ننجح فى إشعار الطرف الأمريكى بإن الدور الذى قمنا ونقوم به فى إستقرار المنطقة و سلامها يفوق دولارات المعونة الأمريكية مهما بلغت قيمتها
وإذا كنا ندرك أننا سنواجه فى المستقبل ضغوطا مماثلة أو متزايدة فى هذه القضية أو غيرها فلابد من أن نجمع فى أيدينا الأوراق مايكفى للدر على هذه الضغوط موقفا بموقف وإجراء بإجراء ودون خروج على إطار العلاقات الطبيعية مع أمريكا كقوة عظمى أيا كان مسمى هذه العلاقات صداقة أم تفاهما أم تحالفا وأمريكا تحترم بل تخشى الأقوياء وموقفا أخيرا من نوتين روسيا ونجاد إيران أكبر دليل على ذلك ولهذا حديث أخر

طبعا المقال إتنشر وبوش جه تف على شرم ومشى انا أسف على اللفظ

وبعد كده لا طلع صوت لا للأحزاب ولا لأخوان ولا لشعب ينبض ولا غيره

والنتيجة إحنا ما نعرفش إلللى أمريكا طالبها فى المقال ده إتنفذ ولا لأ بادهية دقى ده لو إتنفذ

فعلا يبقى مصر مش دولة ذات سيادة يعنى غحنا محتلين إحتلال داخلى وخارجى

طبعا الشىء الوحيد إللى نفسه اعرفه دلوقتى الشروط دى إتنفذت ولا لأ وكمان ليه إتعمل عليها تكتيم ماحدش بيسمع عنها ليه

وياريت كمان تقولولى إحنا موقفنا إيه كمدونيني من حاجة زى كده

وإستنوا البوست الجاى عن التدوين والمدونين

وسلبيات وإيجابيات التدوين

لكم فائق إحترامى

Saturday, March 22, 2008

صاااااااااااااابر يامصرى


بسم الله نبدأ أول بوست من المدونة الجديدة إللى بإذن الله مش ناوى أعتزل فيها عن التدوين
بجد التدوين ده من أحسن الحاجات إللى قابلتنى فى حياتى ومن دلوقتى أنا مش عارف أنا هكتب فى إيه ولا إزاى ولا إمت بس مش مهم المهم إنى هكتب هكتب بحب هكتب بصدق هكتب إللى أنا شايف وبس مش مهم هو إيه بس هكتب هكتب
هكتب علشانى هكتب علشان دينى علشان بلدى علشان وطنى علشان الظلم علشان الفساد هنا على صفحات المدونات الناس كلها هتعرف انا مين عايز إيه عايش ليه نفسى فى إيه
ونحاول نحققه سوا
طبعا انا معرفش مين هيقرا كلامى بس إن شاء الله كلامى يعجبه وميكنش مجرد كلام
الحمد لله خلصت الإمتحانات وتوجهت انا وبعض أصدقائى للتنزه لفترة بعدها إنتفلت إلى المنزل لأستعد على السفر للقاهرة
اخذت على عاتقى فى تحضير حقائبى وبعدها وعلى مقربة من الساعة نويت السفر إلى القاهرة فإذابى حاملا حقائبى ومتوجها إلى محطة قطار سيدى جابر لأستهل بعدها قطار الخامسة وعندما وصلت إلى المحطة إذابى تصلنى رسالة من أحداصدقائى هذا نصها
قطعت الكهرباء تماما فى غزة
1700 مريض مهددون بالموت خلال ساعات فلنتفق على أن نصلى ركعتين قضاء حاجة بعد المغرب بلغ كل من تستطيع
وأخذت أفكر للحظات حيث لم يكن فى إمكانى فعل شىء سوى أننى ظللت أبكى من قلة حيلتى حتى صار الناس ينظرون إلى أبكى لعدم حيلتى على فعل شىء ولو قليل من الكثير الذى نستطيع فعله وبعد البكاء لفترة قررت الإتصال بأحد أصدقائى الذى كنت متأكده أنه متواجد على الإنترنت فى هذا الوقت وأبلغته بنص الرسالة مطالبا إياه بنشرها قدر المستطاع حيث لم يكن معى من الرصيد تليفونى مايكفينى لتبايغها لأشخاص أخرين
وفى ذلك الحين وأنا داعيا ربى بفك الحصار عن إخوننا المحتلين وكانت قد إنتابتى فترة أخرى من البكاء وعندها يذيع المذيع الداخلى للمحطة عن قدوم القطار المتوجه إلى كفر الشيخ والمتأخر كعادته
وإذا بالمصريون كعادتهم يتزاحمون ويتسارعون من أجل الوصول إلى للقطار لا من أجل الجلوس على كرسى مشغول أومبطن أو بعيدا عن رائحة الحمام الكريهة أو الجلوس فى مكان بعيدا عن شباك مفتوح لكى لا يتأذوا من هواء الشتاء القارس لا لا لا
لا يتزاحمون من اجل ذلك كله ولكنهم فقط يتزاحمون من أجل الوصول الوصول إلى مكان قدم فى أى عربة قطار فيضعون قدم بداخل عربة القطار وأخرى بخارجها وهنا توقفت عن البكاء لفترة لأنظر من منا المحتل من منا الأصعب حالا نحن أما أخواننا فى فلسطين بالطبع الفلسطينيون لإنهم محتلون من قبل محتل صهيونى غاصب أما نحن فمحتلن من قبل محتل اخر يقول أننا أحرار وذو كرامة على الورق فقط كما يدعون
ولكن حالنا نحن أسواء من حيث أننا بالإسم فقط غير محتلون على الورق فقط كما يقولون ويدعون
فالمصرى مازاااااال صابرا
لايعرف ولا أعرف إلى متى ولكنه صابر
ويقول ويردد خذوا منأى شىء وكل شىء وسيبولى الكرامة الكرامة
ولكنى أتسأل أين هى الكــــــــــرامة
فالمصرى طوال حياته ورغم كل معناته دائما يقول أهم حاجة الكرامة
أى كرامة فى هذا أى كرامة فى زحامنا على قطارا أهدرت عرباته وكسرت فتحاته وهبت الرائحة الكريهة من دوراته أى كرامة فى هذا أى كرامة فى زحامنا على قطارا لا لكى نجلس فى مكان هادىء لكنه زحام فقط من أجل الوصول وصول إما إلا منازلنا أو إلى قبورنا ياعالم إنت وحظك تظل واقفا ساعة ربما ساعتين إن لم تكن ثلاثة انت وما اوتيت من الحظ وعند مقربة القطار على القيام من المحطة إذا بإمراءة كبيرة فى السن يبدوا من ملابسها إنها مسيحية تكاد تلهث مثل الكلب من الجرى لكى تلحق بالقطاروشاورت بعينها وإصبعها لإنها لاتكاد تستطيع الكلام من كثرة ماجرت فينتظر سائق القطار مشكورا قليلا وأفسحوا لها الناس الذين يضعون قدما خارج القطار وقدما بداخله مكانا حتى إستطاعت الوقوف بالكامل فى داخل القطار ووقفت وهى تلهث تحمد الله على الإنجاز العظيم التى أنجزته
هذا ولا يزال المصرى صاااااااااااابر
صابرا من أجل ماذا من أجل الكرامة أتعجب قائلا أى كرامة فى هذا
وبعدها مباشرة إمراءة أخرى كبيرة السن أيضا حدث معها مثل ما حد مع من قبلها ولكن فى هذه الفترة كان قد سءم السائق الإنتظار وأراد أن يقوم بقطاره من المحطة وإذا بهذه المرأة كادت قدميها ان تنزلق من على باب القطار لولا أنا امسك بها مجموعة من شباب مصر الصابرون الواقفون على أبوب العربات حتى أدخلوها بالكاد داخل عربات القطار وهى تبكى من ما حدث فأبكانى ثانية بكاؤها وخرج القطار من المحطة ولا يزال المصرى صاااااااابرا من أجل الكرامة
أين هى إذا
هل هم إعتادوا على ذلك إعتادو على الظلم والمهانة
هل هم إعتادوا على قولهم نحن أفضل من غيرنا فى أى شىء
فى أى شىء
قطار مظلم كظلمة القبر بدون أبواب بدون شبابيك وبدون أن يكون له أى مصدر من مصادر الحياة ولا يصلح للإستخدام الأدمى أصلا
ولحظات
ونادى المذيع الداخلى للمحطة بقدوم قطار الخامسة وعشرة المتوجه للقاهرة ليتكرر نفس المشهد السابق ذكره وإذا بالقطار من الداخل
سويقة
وليس قطارا
هذاولايزال المصرى صاااااااابر
أبواب مفتحة شبابيك غير موجودة بالمرة والابعة الجائلون ومايقال عنهم إنهم متسولون الله أكبر ما أروعهم
إين هى الكرامة التى يدعونها فهذا القطار المسمى قطار درجة تانية سياحى وهو ليس بالمكيف ولاغيره بل هو فقط قطار عامة لشعب الشعب الشعب الذى يتكلم فقط عن الكرامة ولا يفعل شىء تجاهها هو قطار لعامة الشعب والطلبة أمثالى والموظفين وما شابههم دقائق وقام القطار من المحطة لتحدث مهزلة أخرى مهزلةالباعة الجائلون
القطار معتم مظلم ظلمة كظلمة القبر تكاد لاترى يديك
كل بائعا يعلق على صدره كشافا لينير أمامه بضع خطوات ويتسارعون وييتعارضون بأصواتهم فيقول أحدهم
حمص ولديدة وحمص وحلويات طنطا
حمص وحلاوة ومشبك
وآخر
شاى شاى شاى شاى مظبوط وسكر زيادة
شوشو سوخون شوشوحيلو شاى وإشرب
وآخر
حاجة ساقعة بيبسى وطرى على قلبك حاجة ساقعة وإشرب بنص وجنيه
وكأنهم يتفقون مع بعض تنظيم ما بعده تنظيم
تكاد العربات لا تخلو من أصواتهم للحظات
وفى ظل هذا تجتاح موجة من الصداع وحرقة الدم لكل من يستقلون القطار
أنا لا ألوم على هؤلاء .......................ولكن
وآخر يعبر ويقول أى كتاب بنص جنيه
الشراب بإتنين جنيه ونص الشراب المستورد
والجاونتى أيضا
وآخر ملحوظة
هذه السيدة العجيبة التى أشاهدها منذ عامين وهى تردد نفس الكلام وتقول بنتى عنها مرض السرطان والدكتور أمر بقطع صوابع إيديها ورجليها ساعدونى يساعدكم ربنا
و.....و......و......و.......و.........و
هذا القليل من الكثير
إذا القطار معتم لايصلح أصلا للحياة الأدمية لايجوز فيه أن تستثمر وقتك وتقرأكتابا أو قرآنا أو ماشبه ماذلك
يعنى لابد وأن تجلس للرغى فى إللى ملكش فيه أو تنام النومة إللى إحتمال تنام ماتصحاش أو تستمتع ببر الشباك القارس الذى مهما حاولت ومهما تحصنت لم ولن تستطيع أن تفت منه
فالله فعلا لنا
ونحن فعلا لا نملك إلا الدعاء
فليكن الله فى عون أهل فلسطين من العدوان الصهيونى الغشيم
وفليكن الله فى عون اهل مصر من .............................
هذا ولا يزال المصرى صاااااااااااااااااااااااابر

Friday, March 21, 2008

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله نبدأ
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى أله وأصحابه أجمعين