رد فاتر على قرار فاجر
بعيدا عن أى حاجة وعن كل حاجة وأى شىء وكل شىء مجرد مقالة قريتاه فاأثارت بداخلى شيئا ما فا قلت أنازلهالكو
المقالة فى جريدة الجمهوريةوهى جريدة قومية فى عدد يوم الخميس وهو العدد الإسبوعى للجريدة
صفحة 4 باب أخر الأسبوع بقلم محمد أبو الحديد رئيس مجلس الإدارة
والذى جاء بعنوان (نحن وشروط المعونة الأمريكية )
رد فاتر ..... على قرار فاجر
ومعملتش عليه أى إضافات
المقال كما نشر فى الجريدة
مع المقاال
لست راضيا على الإطلاق عن مستوى رد فعلنا الرسمي والشعبي على قرار الكونجرس الأمريكي حول المعونة للأمريكية المقررة لمصر فى العام الجديد الذي يبدأ بعد أيام ولا أجد تعبيرا ولا أجد تعبيرا أصف به ردنا على هذا القرار سوى أنه( رد فاتر على قرار فاجر )
القرار صدر فى ررأيى بصيغة تحمل متعمدة لمصر ولكبريائنا الوطني الإهانة المعتمدة تبدوا واضحة فى شقين تضمنها القرار العام بالذات
الأول تعليق صرف مائة مليون دولار من المعونة حتى تلبى مصر مطالب أمريكية محددة فى سياستها الداخلية وفى علاقتها بإسرائيل وتحديد مدة زمنية لذلك مدتها أربعون يوما ومن حق وزيرة الخارجية الأمريكية إنهاء هذا التعليق إن رأت فى هذا ضرورة للأمن القومي الأمريكي
الثاني إخراج جزء من المبلغ المتبقي من المعونة من أى سيطرة للحكومة المصرية بمعنى أنا تنفرد الإدارة الأمريكية بتحديد من فى مصر يتسلم هذه المبالغ وماذا يفعل بها وبشرط ألا يتم ذلك تحت رقابة الحكومة المصرية خاصة بالنسبة للجمعيات العاملة فى مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان.
الشق الأول يعتبرنا ببساطة تلاميذه فى المدرسة الأمريكية.
فلو أن هذا الشق تضمن قطع المائة مليون دولار نهائيا من المعونة لكانة الإهانة أخف لإن ذلك كان سيعنى على الأقل إننا فعلا بإرادتنا الوطنية المستقلة شيئا أغضب أمريكا أو إستفز الكونجرس وإستحق القطع .وهذا لوحدث شهادة لنا لا علينا .لكن تعليق الصرف وربط إنهائه بشروط وإعطاء وزيرة الخارجية الأمريكية حق الوصاية علينا
يحمل منتهى الضغط علينا لكى نفعل لكن ما تريده أمريكا .
فنحن التلامذة فى مدرسة أمريكا لن نحصل بمقتضى ذلك على هذا الجزء المعلق من مصروفنا إلا إذا لبينا المطالب الأمريكية وخلال مدة زمنية محددة وبشهادة حسن سير وسلوك من الأبلة كوندليزا رايس وليس حتى من ناظر المدرسة الرئيس بوش تقدمها للكونجرس عنا إمعانا فى الإساءة إلينا . أى أنه مفروض علينا أن نفعل كذا وكذا وبإرادة أمريكية خالصة .
الشق الثانى يعنى ببساطة إلغاء وجود الحكومة المصرية وولايتها على بعض مؤسسات مجتمعا وأفراده فهذه المؤسسات والأفرا ستتعامل هاالحكومة الأمريكية مباشرة خارج أى قنوات رسمية مصرية فالحكومة الأمريكية هى التى ستحدد لهذه المؤسسات والأفراد أهدافها وهى التى ستقدم لها التمويل اللازم لتحقيق هذه الأهداف وهى التى ستراقب إنفاقها لهذا التمويل المتحدثون الأمريكيون بإسم الإدارة والكونجرس يبررون ذلك كله بإنه يهدف لضمان سرعة إنجاز مصر للإصلاحات الضرورية فى الإقتصاد والديمقراطية وحقوق الإنسان . فماذا كان رد فعلنا كمصريين حكومة وشعبا
1- أطلقنا على المستوى الرسمى تصؤيحا مستهلكة وضعيفة نؤ كدفيها رفضنا لأي شروط تضمنها برنامج المعونة الأمريكية للعام الجديد أى أننا نرفض الشروط لكننا نريد المعونة فماذا لو أصر الكونجرس الأمريكي ؟
وربما كان موقفنا سيبدو أفضل لو قلنا إننا نرفض المعونة نفسها إذا إرتبطت بشروط
2- أتهمنا كالعادة وعلى المستوى الرسمى أيضا اللوبى الموالى لإسرائيل فى الكونجرس بإنه وراء تعليق مبلغ المائة مليون دولار وهو أيضا إتهام مستهلك وضعيف ونحن نعرف أنا هذا اللوبى موجود منذ وجود إسرائيل قبل سيتن سنة وأن له نفوذه داخل الكونجرس والإدار وكافة مؤسسات صناعة وإتخاذ القرار فى أمريكا ونعرف أنه ينشط كلما حان موعد تقرير المعونات الخارجية لعام جديد أو كلما لاحت بوادر إتفاق مصرى أمريكى على صفقة سلاح أو أى خطوة إيجابية .
لكن ما علاقة هذا اللوبى بدفع التطويروالإصلاحات الإقتصادية والديموقراطية فى مصر؟ هذه مطالب وإشتراطات أمريكية خالصة
3- لم يصدر حتى الأن على المستوى الشعبى رد فعل قوى وواضح على قرار الكونجرس الأمريكى وشروطه رغم أن هناك الكثير الذى يمكن عمله فى مثل هذا الموقف .
ولذلك فإننى أقترح على سبيل المثال:
أ – أن يجتمع الكونجرس المصرى بمجلسيه الشعب والشورى ويصدر بيانا مشتركا يرفض فيه بإسم الشعب المصرى شروط المعونة الجديدة التى قررها الكونجرس الأمريكى
ب- أن يتبنى أى حزب معارض مثل الوفد أو التجمع ولا أقول الحزب الوطنى حتى لايبدو هذا العمل وكأنه بإيعاز رسمه دعوة كافة الأحزاب والقوى السياسية والوطنية إلى إصدار بيان مشترك برفض الأحزاب المصرية للشروط الجديدة فى المعونة
ج- أن تعلن الجمعيات المصرية العالة فى مجالات حقوق الإنسان والديموفراطية التى قصدها الكونجرس بالتمويل الأمريكى المباشر رفضها لأى تمويل خارجى لا يتم عبر القنوات الشرعية المصرية إبرا لذمتها وتاكيد بإنها ليس لها أهدلف تتعارض مع المصالح القومية العليا للوط والمجتمع هذا قليل من كثير يمكن عمله فى الإطار السياسى والديموقراطى الطبيعى ودون تشنج أو إنفعال أو مزايدة
ولابد أن يتم ذلك من الأن وقبل زيارة الرئيس بوش المرتقبة لمصر حتى تصله الرسالة واضحة فيتخذ القرارالصحيح أو يدرك على الأقل أنه يتعامل مع شعب حى متحد غير قابل للشراء أو المساومة لقد مللنا إسطوانة المعونة الأمريكية و إستخدامها من جانب أمريكا كورقة ضغط سياسى على مصر والملاحظ أنه فى كل سنة تتزايد الضغوط والسبب أننالا نقابل هذه الضغوط فى أى مرة بموقف قوى حاسم رسمى وشعبى يكفى لوقوفها ولم ننجح فى إشعار الطرف الأمريكى بإن الدور الذى قمنا ونقوم به فى إستقرار المنطقة و سلامها يفوق دولارات المعونة الأمريكية مهما بلغت قيمتها
وإذا كنا ندرك أننا سنواجه فى المستقبل ضغوطا مماثلة أو متزايدة فى هذه القضية أو غيرها فلابد من أن نجمع فى أيدينا الأوراق مايكفى للدر على هذه الضغوط موقفا بموقف وإجراء بإجراء ودون خروج على إطار العلاقات الطبيعية مع أمريكا كقوة عظمى أيا كان مسمى هذه العلاقات صداقة أم تفاهما أم تحالفا وأمريكا تحترم بل تخشى الأقوياء وموقفا أخيرا من نوتين روسيا ونجاد إيران أكبر دليل على ذلك ولهذا حديث أخر
طبعا المقال إتنشر وبوش جه تف على شرم ومشى انا أسف على اللفظ
بعيدا عن أى حاجة وعن كل حاجة وأى شىء وكل شىء مجرد مقالة قريتاه فاأثارت بداخلى شيئا ما فا قلت أنازلهالكو
المقالة فى جريدة الجمهوريةوهى جريدة قومية فى عدد يوم الخميس وهو العدد الإسبوعى للجريدة
صفحة 4 باب أخر الأسبوع بقلم محمد أبو الحديد رئيس مجلس الإدارة
والذى جاء بعنوان (نحن وشروط المعونة الأمريكية )
رد فاتر ..... على قرار فاجر
ومعملتش عليه أى إضافات
المقال كما نشر فى الجريدة
مع المقاال
لست راضيا على الإطلاق عن مستوى رد فعلنا الرسمي والشعبي على قرار الكونجرس الأمريكي حول المعونة للأمريكية المقررة لمصر فى العام الجديد الذي يبدأ بعد أيام ولا أجد تعبيرا ولا أجد تعبيرا أصف به ردنا على هذا القرار سوى أنه( رد فاتر على قرار فاجر )
القرار صدر فى ررأيى بصيغة تحمل متعمدة لمصر ولكبريائنا الوطني الإهانة المعتمدة تبدوا واضحة فى شقين تضمنها القرار العام بالذات
الأول تعليق صرف مائة مليون دولار من المعونة حتى تلبى مصر مطالب أمريكية محددة فى سياستها الداخلية وفى علاقتها بإسرائيل وتحديد مدة زمنية لذلك مدتها أربعون يوما ومن حق وزيرة الخارجية الأمريكية إنهاء هذا التعليق إن رأت فى هذا ضرورة للأمن القومي الأمريكي
الثاني إخراج جزء من المبلغ المتبقي من المعونة من أى سيطرة للحكومة المصرية بمعنى أنا تنفرد الإدارة الأمريكية بتحديد من فى مصر يتسلم هذه المبالغ وماذا يفعل بها وبشرط ألا يتم ذلك تحت رقابة الحكومة المصرية خاصة بالنسبة للجمعيات العاملة فى مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان.
الشق الأول يعتبرنا ببساطة تلاميذه فى المدرسة الأمريكية.
فلو أن هذا الشق تضمن قطع المائة مليون دولار نهائيا من المعونة لكانة الإهانة أخف لإن ذلك كان سيعنى على الأقل إننا فعلا بإرادتنا الوطنية المستقلة شيئا أغضب أمريكا أو إستفز الكونجرس وإستحق القطع .وهذا لوحدث شهادة لنا لا علينا .لكن تعليق الصرف وربط إنهائه بشروط وإعطاء وزيرة الخارجية الأمريكية حق الوصاية علينا
يحمل منتهى الضغط علينا لكى نفعل لكن ما تريده أمريكا .
فنحن التلامذة فى مدرسة أمريكا لن نحصل بمقتضى ذلك على هذا الجزء المعلق من مصروفنا إلا إذا لبينا المطالب الأمريكية وخلال مدة زمنية محددة وبشهادة حسن سير وسلوك من الأبلة كوندليزا رايس وليس حتى من ناظر المدرسة الرئيس بوش تقدمها للكونجرس عنا إمعانا فى الإساءة إلينا . أى أنه مفروض علينا أن نفعل كذا وكذا وبإرادة أمريكية خالصة .
الشق الثانى يعنى ببساطة إلغاء وجود الحكومة المصرية وولايتها على بعض مؤسسات مجتمعا وأفراده فهذه المؤسسات والأفرا ستتعامل هاالحكومة الأمريكية مباشرة خارج أى قنوات رسمية مصرية فالحكومة الأمريكية هى التى ستحدد لهذه المؤسسات والأفراد أهدافها وهى التى ستقدم لها التمويل اللازم لتحقيق هذه الأهداف وهى التى ستراقب إنفاقها لهذا التمويل المتحدثون الأمريكيون بإسم الإدارة والكونجرس يبررون ذلك كله بإنه يهدف لضمان سرعة إنجاز مصر للإصلاحات الضرورية فى الإقتصاد والديمقراطية وحقوق الإنسان . فماذا كان رد فعلنا كمصريين حكومة وشعبا
1- أطلقنا على المستوى الرسمى تصؤيحا مستهلكة وضعيفة نؤ كدفيها رفضنا لأي شروط تضمنها برنامج المعونة الأمريكية للعام الجديد أى أننا نرفض الشروط لكننا نريد المعونة فماذا لو أصر الكونجرس الأمريكي ؟
وربما كان موقفنا سيبدو أفضل لو قلنا إننا نرفض المعونة نفسها إذا إرتبطت بشروط
2- أتهمنا كالعادة وعلى المستوى الرسمى أيضا اللوبى الموالى لإسرائيل فى الكونجرس بإنه وراء تعليق مبلغ المائة مليون دولار وهو أيضا إتهام مستهلك وضعيف ونحن نعرف أنا هذا اللوبى موجود منذ وجود إسرائيل قبل سيتن سنة وأن له نفوذه داخل الكونجرس والإدار وكافة مؤسسات صناعة وإتخاذ القرار فى أمريكا ونعرف أنه ينشط كلما حان موعد تقرير المعونات الخارجية لعام جديد أو كلما لاحت بوادر إتفاق مصرى أمريكى على صفقة سلاح أو أى خطوة إيجابية .
لكن ما علاقة هذا اللوبى بدفع التطويروالإصلاحات الإقتصادية والديموقراطية فى مصر؟ هذه مطالب وإشتراطات أمريكية خالصة
3- لم يصدر حتى الأن على المستوى الشعبى رد فعل قوى وواضح على قرار الكونجرس الأمريكى وشروطه رغم أن هناك الكثير الذى يمكن عمله فى مثل هذا الموقف .
ولذلك فإننى أقترح على سبيل المثال:
أ – أن يجتمع الكونجرس المصرى بمجلسيه الشعب والشورى ويصدر بيانا مشتركا يرفض فيه بإسم الشعب المصرى شروط المعونة الجديدة التى قررها الكونجرس الأمريكى
ب- أن يتبنى أى حزب معارض مثل الوفد أو التجمع ولا أقول الحزب الوطنى حتى لايبدو هذا العمل وكأنه بإيعاز رسمه دعوة كافة الأحزاب والقوى السياسية والوطنية إلى إصدار بيان مشترك برفض الأحزاب المصرية للشروط الجديدة فى المعونة
ج- أن تعلن الجمعيات المصرية العالة فى مجالات حقوق الإنسان والديموفراطية التى قصدها الكونجرس بالتمويل الأمريكى المباشر رفضها لأى تمويل خارجى لا يتم عبر القنوات الشرعية المصرية إبرا لذمتها وتاكيد بإنها ليس لها أهدلف تتعارض مع المصالح القومية العليا للوط والمجتمع هذا قليل من كثير يمكن عمله فى الإطار السياسى والديموقراطى الطبيعى ودون تشنج أو إنفعال أو مزايدة
ولابد أن يتم ذلك من الأن وقبل زيارة الرئيس بوش المرتقبة لمصر حتى تصله الرسالة واضحة فيتخذ القرارالصحيح أو يدرك على الأقل أنه يتعامل مع شعب حى متحد غير قابل للشراء أو المساومة لقد مللنا إسطوانة المعونة الأمريكية و إستخدامها من جانب أمريكا كورقة ضغط سياسى على مصر والملاحظ أنه فى كل سنة تتزايد الضغوط والسبب أننالا نقابل هذه الضغوط فى أى مرة بموقف قوى حاسم رسمى وشعبى يكفى لوقوفها ولم ننجح فى إشعار الطرف الأمريكى بإن الدور الذى قمنا ونقوم به فى إستقرار المنطقة و سلامها يفوق دولارات المعونة الأمريكية مهما بلغت قيمتها
وإذا كنا ندرك أننا سنواجه فى المستقبل ضغوطا مماثلة أو متزايدة فى هذه القضية أو غيرها فلابد من أن نجمع فى أيدينا الأوراق مايكفى للدر على هذه الضغوط موقفا بموقف وإجراء بإجراء ودون خروج على إطار العلاقات الطبيعية مع أمريكا كقوة عظمى أيا كان مسمى هذه العلاقات صداقة أم تفاهما أم تحالفا وأمريكا تحترم بل تخشى الأقوياء وموقفا أخيرا من نوتين روسيا ونجاد إيران أكبر دليل على ذلك ولهذا حديث أخر
طبعا المقال إتنشر وبوش جه تف على شرم ومشى انا أسف على اللفظ
وبعد كده لا طلع صوت لا للأحزاب ولا لأخوان ولا لشعب ينبض ولا غيره
والنتيجة إحنا ما نعرفش إلللى أمريكا طالبها فى المقال ده إتنفذ ولا لأ بادهية دقى ده لو إتنفذ
فعلا يبقى مصر مش دولة ذات سيادة يعنى غحنا محتلين إحتلال داخلى وخارجى
طبعا الشىء الوحيد إللى نفسه اعرفه دلوقتى الشروط دى إتنفذت ولا لأ وكمان ليه إتعمل عليها تكتيم ماحدش بيسمع عنها ليه
وياريت كمان تقولولى إحنا موقفنا إيه كمدونيني من حاجة زى كده
وإستنوا البوست الجاى عن التدوين والمدونين
وسلبيات وإيجابيات التدوين
لكم فائق إحترامى
9 comments:
أخويا وصديقي المنسي
إبتسم وتعجب وأحزن وأجعل الثورة تأخذك وأفعل ما شئت وقل ما تقول ولكن لا تنسى أهم شيء وهو أنك أنت تعيش في مصر في عصور مبارك
دى مش معونه
دى ازلال
يا فندم ده العادى
هما ياخدوا قرارات وينفذوا كمان واحنا نطبطب وندلع
ثم احزاب مين واخوان ايه وزفت مين هو حد فايق غير لنفسه ولمصلحته
والله مصر عيشه فى وهم اسمه المعنونه فى الاخر فاقد خسارة قطاع المطاحن فى مصر بيساوى المعنونه يعنى لو الحكومه شافت ضميرة ورعته هتقدر توفر من انفاق الحكومى كتير ومش هنحتاج الى المعنونه
لكن تعمل ايه فى حكومه احترفت الزل الى
امريكا
احمد الجيزاوى
بمجلسيه الشعب والشورى
هما فين دول يا لهوى انت متعرفش يا خويا ان مجلس الشوعب المرجانيه فيه انقسامت فى المعارض ورافضين يقدموا طلبات استجواب لوووووووووووووووووووولى
بلا معارضه
اسكت خلينى ساكته معارضه مين بس دول مصلحجيه ومش بيفكروا غير فى نفسهم استنى البوست بتاع احكى فيه اللى حصل بلا خيبه عليهم والله لها حق امريكا تذل اهالينا
السلام عليكم
أخويا وصديقى نوشا
لا ولم ولن أنسى إنى فى عصور مبارك
ولكن قل لى ما ذا
أفعل
هنفضل كده علطول ولا إيه النظام
محمد مارو
دى فعلا إزلال وخاصة إنها من أمريكا
قطة الصحراء
طب كلام جميل وإيه العمل
إحنا مش عاوزين نتكلم ونقول كلام والسلام
حبيب قلبى الجيزاوى
لا ومش كده وبس طالب بحقوق الملكية الفكرية فى الأقصر لاس فيجاس وشوف هييجى كااااااااااااام
آبى
مستر المدونين
مجلس الشوعب مش بيعمل حاجة ولا يربط ولا بيحل
أوكى إحنا فين فى الليلة دى
سكوت تام ولا إيه الحل
والمعارضة فين نايمة والأحزاب فين راحت تصحى االمعارضة ولا الإخوان فين
ياجماعة هنعمل إيه
إيه العمل
إيه دورنا
كل الى بيعملوا مجلس الشعب
من موافق على غلق باب المناقشة فى هذا الموضوع فليتفضل برفع يده
موافقة
وبعدييييييييييييييييييييييين
إنتظروا البوست القادم عن المدونين
وإللى المفروض نعمله كمدونين
لكم جميعا تحياتى
ده ذل يامنسى
مش معونه
ده انيل من القرض
امممممممممم انت هتزهقنى ليه يا ابنى المعارضه بتعارض مع نفسها يا لهوى انت مشوفتش حلقه العاشرة مساء لما بتوع المعارضه واقفين قدام بعض
والاخوان بانت دلوقتى مع احترامى لكل اصدقائى منهم بس يعنى ايه ميرضاش ينزل الاضراب ومبررات متخبطه ومركزين على المحليات
ايه الحل
متلعبش مع الاسد وخلى الفار يعيش لفترة وسيبك من المجعجعتيه بتوع الاحزاب والندوات واحنا هنعمل واللى يعلى صوته ولا يروح مظاهرة علشان يتصور يروحوا يصلحوا نفسهم الاول بلا نيله
فهمت ولا لسه
يا حبيبى متزعلش نفسك
قيمة المعونة الامريكية للعدو تعد الثلاثة مليارات - اما نحن المصريون - فقلت عن ماهو موجود فى نص مثيقة السلام
لان لنا رجل يحمينا وبدافع عنا ويحمى وطنا
هذا الرجل مازل حاكم مصر بعد ان تعدى سنة القانونى فى هذة الحياة
الرجل الذى سيورث عائلتة بكاملها سلطة مصر
فلا تحزن
Post a Comment